رام الله / سما / أدانت الرئاسة إقدام متطرفين يهود على خط شعارات مسيئة للسيد المسيح باللغة العبرية، على باب مدخل دير تابع للرهبان الفرنسيسكان في جبل الزيتون في القدس، واقتحام مجموعة من الحاخامات باحات المسجد الأقصى المبارك، وتأديتهم شعائر وطقوسا تلمودية وسط حراسات معززة من عناصر الوحدات الخاصة في شرطة الاحتلال. وحذرت الرئاسة من هذه السياسة الإسرائيلية ضد المقدسات الإسلامية والمسيحية والتي تؤجج مشاعر المسلمين والمسيحيين، وقد تدخل المنطقة إلى دوامة من العنف لا تحمد عقباها.