دبي / وكالات / قال معارض اعلامي سوري مقيم في دبي أن ما حدث قد يكون عملا من تدبير النظام للخلاص من مجموعة كانت تعد لانقلاب عسكري على الرئيس بشار الأسد، ,اضاف الاعلامي أن الأيام القادم ستكشف بعضا مما لم يتم الاعلان عنه ، خاصة بعد ان وصلت الاشتباكات الى قلب العاصمة..واشار الاعلامي المعارض في حديث لتلفزيون ’سكاي نيوز عربية’ انه لا يستبعد ان هذه المجموعة كانت تعد للانقلاب وتم انكشاف أمرها فقام النظام بتصفيتها.. واعتبر الاعلامي السوري أن ما حدث قد يكون ذريعة يستخدمها النظام للقيام بأعمال انتقامية أضعافا لما يحدث الآن.