قُتل شابان، فجر اليوم الأربعاء 18-9-2024، في جريمتي إطلاق نار بالداخل المحتل عام 1948.
وبحسب مصادر بالداخل المحتل، فقد قُتل شاب (28 عاما) في جريمة إطلاق نار بمدينة الناصرة، فجراً، وآخر في قرية الرامة قبيل انتصاف الليلة الماضية.
وقالت المصادر ذاتها: "تم استدعاء طواقم طبية إلى مكان الجريمة في الناصرة، وقام أفرادها بتقديم العلاج الطبي للضحية ونقله إلى المستشفى الإيطالي في المدينة، لكن الأطباء اضطروا إلى إعلان وفاته".
وأوضحت أنه الشاب وليد حمدان، في الأربعينيات من العمر، قُتل في جريمة إطلاق نار ارتُكبت في قرية الرامة، قبيل انتصاف الليلة الماضية.
جدير ذكره أنه يشهد المجتمع الفلسطيني بأراضي عام 48 تصاعدا خطيرا في أعمال العنف والجريمة، في ظل تواطؤ الشرطة "الإسرائيلية"، وغياب الخطط الحكومية لمكافحة الجريمة المستشرية هناك.