10 زعماء حول العالم انتهت حياتهم بالإعدام

الأحد 19 نوفمبر 2017 11:28 ص / بتوقيت القدس +2GMT
10 زعماء حول العالم انتهت حياتهم بالإعدام



غرائب و عجائب

عقوبة الإعدام طاولت العديد من الزعماء حول العالم، وانتهت حياتهم بالمشانق أو المقاصل أو طلقات الرصاص ذاتها التي استخدمها بعضهم لإعدام أشخاص آخرين.

ولا يتوقف الجدل حول هؤلاء الذين يراهم البعض طغاة يستحقون تلك النهاية العادلة، في حين يرى آخرون الأمر من زاوية أخرى.

صدام حسين

من أبرز حالات الإعدام وأشهرها، خلال السنوات الماضية، إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين عام 2006، الذي أثار جدلاً كبيراً.

بينيتو موسوليني

كان موسوليني سياسياً إيطالياً وصحافياً وزعيما للحزب الوطني الفاشي، وحكم البلاد رئيساً للوزراء منذ عام 1922، وأسس بعدها لدكتاتورية في البلاد وانتهت حياته بالإعدام بالرصاص عام 1945.

لويس السادس عشر

كان آخر ملوك فرنسا، حيث أطاحت به الثورة الفرنسية، ونُفذ فيه حكم الإعدام عام 1793.

ماري أنطوانيت

انتهت حياة الملكة ماري أنطوانيت بطريقة إعدام زوجها لويس السادس عشر، وكانت تبلغ 38 عاماً في ذلك الوقت.

تشارلز الأول

كان تشارلز الأول ملكاً للممالك الثلاث في إنكلترا واسكتلندا وإيرلندا من 27 مارس/آذار 1625 حتى إعدامه في 1649، حيث سعى للاستبداد في الحكم، وتسبب في نشوب فوضى وحروب أهلية، انتهت بانتصار الثائرين ضده.

ماري ملكة اسكتلندا

تعرف باسم ماري ستيورات، كانت الملكة الحاكمة لمملكة اسكتلندا في الفترة ما بين عام 1542 وعام 1567، والملكة القرينة لمملكة فرنسا، حيث تزوجت ملك فرنسا وعادت إلى بلادها بعد وفاته.

وحكمت البلاد بطريقة استبدادية، ولم تكن متسامحة مع الأفكار الدينية الأخرى، وكانت متطرفة في مذهبها الكاثوليكي، وأجبرت على التنازل عن الحكم، ثم انتهت حياتها بالإعدام عام 1587.

الأمير فيصل بن مساعد بن عبد العزيز آل سعود

وهو الابن الثاني للأمير مساعد بن عبد العزيز آل سعود، اتهمته السلطات السعودية بقتل عمه الملك فيصل بن عبد العزيز، وحكم عليه بالإعدام عام 1975.

ذو الفقار علي بوتو

كان تاسع رئيس وزراء في باكستان، ورابع رئيس للبلاد، حيث تدرج في العديد من المناصب الرسمية، أسس حزب الشعب الباكستاني، وانتهت حياته بالإعدام عام 1979.

فيدكون كفيشلينغ

سياسي نرويجي يوصف بالفاشي، استحوذ على السلطة في بلاده مع الغزو الألماني الذي تعرضت له، وانتهت حياته بالإعدام عام 1945.

محمد نجيب الله

انتهت حياة الرئيس الأفغانستاني السابق على يد عناصر من حركة طالبان بعد أن تمكنوا من إسقاط نظامه، وأعدموه في إحدى الساحات بالعاصمة كابول، عام 1996.